بصراحه اليوم بتكلم شويه عن أحمد السعدون
أنا دائما أنظر له إنه رمز لا يعلا عليه في الحنكه السياسه وقوة الشخصيه والقدره الكبيره على تبني القضايا المهمه والحساسه
بس بالفتره الأخيره يعني قبل إنتخابات 2009 قمت أشوف تغير واضح في طريقته من حيث تبني القضايا والخوض في أمور ما تليق بتاريخه السياسي والبرلماني
يعني وجوده بالتكتل الشعبي مع مجموعة شخصانيه قبليه بعضهم من مخرجات الإنتخابات الفرعيه ولي إهي ضد القانون إلي دائما بو عبدالعزيز يدافع عنه
والله العالم شكله قاعد يكون له قاعده شعبيه بالمناطق الخارجيه علشان تخدمه إذا ما تحولت الكويت إلى دائره وحده
يعني معقوله ما تلتقي أفكاره إلا مع ضيف الله بورميه والطاحوس والبراك
وين كان قبل أيام مجلس 1986 ولي قبلها و والمجالس في التسعينيات
يعني مثلا في إستجواب وزير الداخلية تكلم عن قضايا ضعيفه
وكان الأولى مثل ما أعرف السعدون أن يحاسب وزير الداخليه ليش ما طبق القانون على الفرعيات مثل ما سوه في الإنتخابات إلي قبلها
قضية علي الخليفه على كثر ما تكلم عنها قبل أشوفه ساكت عنها ما إييب لها طاري كلش حتى وإن كان هناك فيه حكم صادر
وكلنا نذكر تخاذل الحكومه في عدم تقديم أدله كافيه للمحكمه مع إنها أكيد تملكها ليش ما يحاسبها وقضايا غيرها مثل التجنيس ومزدوجي الجنسيه وتجارة الإقامات واللعب في منح الأراضي الوقفيه
وغيرها وغيرها من الأشياء الثانيه
والله في ناس قامت تقول إنه السعدون خرف
أدري في ناس ما راح يعجبها هالكلام بس والله أشوف السعدون غير مو ذاك إلى نخبره
المشاركات
2 التعليقات:
ايي والله وانت صاج واضم صوتي لصوتك ... بس انا خايف من ان اللي يحبون السعدون وايد هذا الحب يكون غشاوه على عيونهم من رؤية الحقيقة
Anonymous
أعتقد إحنى ما نختلف إن السعدون صاحب مواقف وطنية مشهود لها ولكن في الفتره الأخيره يبدو إن بدأ يضع أولوية لمصالحه الشخصيةعلى حساب مبادئه الوطنية
إرسال تعليق