كلام سمو الأمير حفظه الله ... ورد بعض النواب

٢٠٠٩-١٠-١٤


حماد يقول ' مستكثرين على المواطنين شراء المديونيات، وباي صفة يتكلمون، وقروض المواطنين ستمر عبر مجلس الأمة، ومن يريد منهم تمثيل الشعب فليخوض الانتخابات معانا'.
=
الطاحوس لوزير المالية مصطفى الشمالي ' الحمدالله على سلامة وصولك من السفر، وأقول لك أهلا وسهلا بك قريبا في قاعة عبدالله السالم'.
=
أشار النائب مسلم البراك في رده على الـ 26 شخصية التي ألتقت سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح – حفظه الله ورعاه- ، ' هؤلاء الشخصيات لا يمثلون إلا أنفسهم، ولماذا لم نسمع لهم صوتا يعترضون فيه على اسقاط ديون العراق أو يعترضون أيضا على قانون انقاذ الحيتان وهو قانون الاستقرار المالي'.
=
هاجم عاشور المطالب التي قدمتها تلك المجموعة قائلا : بانه كان من الأجدر والأنسب لها أن تطالب بتطبيق القانون على البنوك لتجاوزاتها وعدم وجود رقابة حكومية مفعلة عليها.
=
قال النائب الصيفي مبارك الصيفي أن إرادة الشعب لا يمثلها سوى النواب الذي انتخبوهم وليس مجموعة الـ26 التي لا تمثل إلا نفسها، مضيفا ' سيتم حسم قضية قروض المواطنين في مجلس الأمة'.
=
قال الدكتور الصانع: (( إننا ثابتون على ما أكدناه باستمرار سواء في بياناتنا الرسمية أو أدائنا النيابي، من تأييد الحركة لإسقاط فوائد القروض وإعادة جدولتها على المواطنين، وذلك متى ما كانت اقتراحات إسقاطها متوافقة مع الرأي الشرعي، ومواقف د. جمعان الحربش واضحة في هذا الشأن ولا تحتمل اللبس )).

12 التعليقات:

غير معرف يقول...

تصريح النائب عاشور بالنسبة للبنوك للأسف صحيح . البنوك الكويتية أجرمت بحق المقترضين بالفوائد الفاحشة . و الحكومة للأسف ما تقدر على البنوك .

أما تصريحات بقية النواب فهو كلام مأخوذ خيره وهو للأستهلاك الشعبي .

أتفق مع النائب البراك بالسؤال عن هؤلاء المهتمين بالمال العام حين نقاش اسقاط قروض العراق وقانون كبار التجار واستقرتر شركاتهم الذي لم يستفيد منها الاقتصاد

وأتفق أكثر مع النائب عاشور بأن من أجرم بحق الاقتصاد ونجاوز حرف القانون هم البنوك والتي لم ولن يطبق عليها القانون بحكم تعارض مصالح التجار والسلطة وأبناء السلطة الني منعه الدستور الغير مطبق بهذا الصدد.

م/ محمد صالح يقول...

انا فخور جدا بوجودى فى مثل هذه المدونة واتفق مع سيادة النائب فى رأيه وموقفة واتمنى دائما التقدم والسعادة لكل العرب الذى لن يتحقق إلا بوجود من يرفع راية الحق دائما

صوت الكويت يقول...

غير معرف
كلامك صحيح ولكن ماذا عمل النواب من تشريعات لمواجهة جشع البنوك؟!

صوت الكويت يقول...

كويــتي لايــعه كبــده
آآه من البنوك واللعب إلي قاعد يصير فيها وبخاصة بنوك الصف الثاني

صوت الكويت يقول...

م/ محمد صالح
لنا الشرف بزيارتك
وشكرا للمرور

أهل شرق يقول...

ال 26 لهم راي

وباقي المليون مالهم راي

غير معرف يقول...

يوسف الجاسم بعد تلفزيون الكويت مو لاقي قناة تذيع له برنامج غير قناة البوادي !

يلعن هيك زمن أغبر أكل العيش شو بيزل

صوت الكويت يقول...

أهل شرق
بالكويت كل واحد له رأي

صوت الكويت يقول...

غير معرف
آنا أقول وين مختفي يوسف الجاسم
ولي على آمتي

غير معرف يقول...

ودي أعرف رأيكم فيما يلي :

في حديثه إلى الزميلة «الدار»، عزا النائب الفاضل علي الراشد أسباب تدني لغة الحوار في المجلس إلى سببين، أولهما: بث الجلسات تلفزيونيا، وثانيهما: صعوبة وحرج تطبيق اللائحة الداخلية على النواب المشاكسين، نظرا لعدم (وجود سابقة) وبالتالي فشل التصويت بسبب العلاقات الشخصية التي تربط النواب بزميلهم المشاكس!.. بالنسبة لي، فإن بث الجلسات تلفزيونيا لا يخلو من جوانب إيجابية، فمتى تجاوزنا استغلال بعض النواب للبث التلفزيوني للظهور بمظهر الأبطال، فإن لنقل الجلسات تلفزيونيا فضيلة تمثلت بتعريفنا بالنواب العقلاء وبأدائهم الراقي الذي يستحق الثناء والإشادة، خصوصا أن معظمهم مقل في التصريح وفي الظهور الإعلامي!

أما فيما يتعلق بصعوبة ردع النائب المشاكس نظرا لعدم وجود (سابقة) في هذا الاتجاه، فهذا لعمري من أغرب ما سمعت، فمتى كانت القوانين واللوائح لا تُطبق إلا إن كان لها سابقة؟! صحيح أن النواب سيتعرضون للحرج إن هم اضطروا للتصويت بإيقاع الجزاء بحق زميلهم المشاكس، ولكن ما العمل في حال إصراره على تخريب الجلسة؟! وأين المنطق في أن يراعي 49 نائبا زميلهم في حين أنه لا يحفل بهم؟.. وإن كان لابد من الاستشهاد بسابقة، فقد كاد يحدث هذا عندما ترأس النائب السابق أحمد المليفي إحدى الجلسات، وكان على وشك طلب التصويت وإيقاع الجزاء بحق النائب مسلم البراك بسبب إصراره على الحديث من دون ميكروفون، فما كان من البراك إلا أن امتثل للمليفي بعدما رأى الجدية منه!

ملَخّص الكلام، هناك دائما (مرة أولى) في كل أمر، ولتكن المرة الأولى من نصيب هذا المجلس، وأذكر أنني كتبت مقالا في 21 مايو الماضي قلت بما معناه: ان الفصل التشريعي الجديد سيشهد حالات طرد أعضاء وحرمانهم من حضور الجلسات، فقطع عِرق المشاكسة وتسييح دم التأزيم أمر منوط بالعقلاء، فإن هم تقاعسوا إما خوفا أو مجاملة، فسنعتبرهم هم والمؤزمين واحدا!.. ثم إنني على يقين بعدم نجاح التصويت على المادة 89 من اللائحة الداخلية من المرة الأولى، إلا أن تكرار اللجوء إليها في المواقف المستحقة، سيكسر الحاجز النفسي لدى النواب، وسيلجم المشاكسين ويجعلهم يخففون من حدة شغبهم، فليس في كل مرة تسلم الجرة!.. تريدون حكومة قوية؟ كونوا أنتم أقوياء بالأول!

صوت الكويت يقول...

غير معرف
يستحق ما ذكرته أن ينشر بطريقة أفضل من خانة التعليق

 
 
 

Powered By Blogger

تم إفتتاح المدونة بتاريخ 5 يوليو 2009