سمو الشيخ ناصر المحمد الأحمد الجابر المبارك الصباح
أعمامه : أمير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد رحمه الله - صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد – سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد
جده: أمير الكويت السابق الشيخ أحمد الجابر الصباح رحمه الله
تم تكليفه من قبل صاحب السمو أمير البلاد ليكون رئيس لمجلس الوزراء لعدة مرات
الشهادات العلمية:
1952- 1955: شهادة التعليم العامة في المملكة المتحدة.
1959- 1960: شهادة الدبلوم العليا في اللغة الفرنسية.
1964: بكالوريوس في السياسة والاقتصاد - جامعة جنيف - سويسرا.
اللغات: العربية، الفرنسية، الانجليزية، وبعض الفارسية.
الخبرات العلمية:
15/8/1964: سكرتير ثالث - وزارة الخارجية.
2/10/1964: التحق بالوفد الدائم لدولة الكويت - منظمة الامم المتحدة - نيويورك.
1/6/1965: الديوان العام - وزارة الخارجية.
5/12/1965: سفيرا فوق العادة وزيراً مفوضاً - وزارة الخارجية.
16/12/1965: اول مندوب دائم لدولة الكويت - المكتب الاوروبي لهيئة الامم المتحدة - جنيف - الاتحاد السويسري.
ابريل 1966: افتتح اول مبنى للمندوبية الدائمة في جنيف.
يونيو 1966: اول قنصل عام للكويت لدى الاتحاد السويسري - جنيف.
6/10/1968: سفيرا فوق العادة مفوضاً لدى ايران.
1971: سفيرا محالاً لدى افغانستان.
1975- 1979: عميد السلك الدبلوماسي في ايران.
22/5/1979: نقل الى الديوان العام بوزارة الخارجية.
1979- 1985: وكيل وزارة الاعلام.
1985- 1988: وزير الاعلام.
1988- 1990: وزير الشؤون الاجتماعية والعمل.
6- 1990 الى 4-1991: وزير الدولة للشؤون الخارجية.
10-9-91 الى 7- 2- 2006: وزير شؤون الديوان الاميري.
7/2/2006: رئيس مجلس الوزراء.
سمو الشيخ ناصر المحمد ... ألا يستحق عند الكلام والكتابة عنه أن نعطيه الإحترام والتقدير المطلوبين ... ألا يستحق أن نقدر كونه من ذرية الشيخ مبارك وكل من هو من ذرية الشيخ مبارك هو مشروع حاكم ... ألا يستحق أن نعطيه الإحترام والتقدير وهو إبن الشيخ محمد الأحمد وعمة الأمير الراحل وعمه الأمير الحالي وعمه أمير المستقبل ...
- ألا يستحق أن ننتقده من باب النصح وليس من باب التشمت ...
- ألا يستحق أن نبين له أخطائه بالسر من باب حسن النية وليس بالعلن من باب سوء النية ...
- هل يستحق أن نعمل له حملة ونقول له إرحل لتجريحه والتقليل من قدره ...
- هل هذا عهد أهل الكويت ...
- هل هذه هي الطريقة التي نخاطب بها الرجل الأول الذي يثق به صاحب السمو أمير البلاد ويمارس سلطاته من خلاله.
أعمامه : أمير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد رحمه الله - صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد – سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد
جده: أمير الكويت السابق الشيخ أحمد الجابر الصباح رحمه الله
تم تكليفه من قبل صاحب السمو أمير البلاد ليكون رئيس لمجلس الوزراء لعدة مرات
الشهادات العلمية:
1952- 1955: شهادة التعليم العامة في المملكة المتحدة.
1959- 1960: شهادة الدبلوم العليا في اللغة الفرنسية.
1964: بكالوريوس في السياسة والاقتصاد - جامعة جنيف - سويسرا.
اللغات: العربية، الفرنسية، الانجليزية، وبعض الفارسية.
الخبرات العلمية:
15/8/1964: سكرتير ثالث - وزارة الخارجية.
2/10/1964: التحق بالوفد الدائم لدولة الكويت - منظمة الامم المتحدة - نيويورك.
1/6/1965: الديوان العام - وزارة الخارجية.
5/12/1965: سفيرا فوق العادة وزيراً مفوضاً - وزارة الخارجية.
16/12/1965: اول مندوب دائم لدولة الكويت - المكتب الاوروبي لهيئة الامم المتحدة - جنيف - الاتحاد السويسري.
ابريل 1966: افتتح اول مبنى للمندوبية الدائمة في جنيف.
يونيو 1966: اول قنصل عام للكويت لدى الاتحاد السويسري - جنيف.
6/10/1968: سفيرا فوق العادة مفوضاً لدى ايران.
1971: سفيرا محالاً لدى افغانستان.
1975- 1979: عميد السلك الدبلوماسي في ايران.
22/5/1979: نقل الى الديوان العام بوزارة الخارجية.
1979- 1985: وكيل وزارة الاعلام.
1985- 1988: وزير الاعلام.
1988- 1990: وزير الشؤون الاجتماعية والعمل.
6- 1990 الى 4-1991: وزير الدولة للشؤون الخارجية.
10-9-91 الى 7- 2- 2006: وزير شؤون الديوان الاميري.
7/2/2006: رئيس مجلس الوزراء.
سمو الشيخ ناصر المحمد ... ألا يستحق عند الكلام والكتابة عنه أن نعطيه الإحترام والتقدير المطلوبين ... ألا يستحق أن نقدر كونه من ذرية الشيخ مبارك وكل من هو من ذرية الشيخ مبارك هو مشروع حاكم ... ألا يستحق أن نعطيه الإحترام والتقدير وهو إبن الشيخ محمد الأحمد وعمة الأمير الراحل وعمه الأمير الحالي وعمه أمير المستقبل ...
- ألا يستحق أن ننتقده من باب النصح وليس من باب التشمت ...
- ألا يستحق أن نبين له أخطائه بالسر من باب حسن النية وليس بالعلن من باب سوء النية ...
- هل يستحق أن نعمل له حملة ونقول له إرحل لتجريحه والتقليل من قدره ...
- هل هذا عهد أهل الكويت ...
- هل هذه هي الطريقة التي نخاطب بها الرجل الأول الذي يثق به صاحب السمو أمير البلاد ويمارس سلطاته من خلاله.
- هل هذه من الأدوات الدستورية ... أليس هناك قنوات يجب إتباعها حسب الدستور من قبل من يمثلون الأمه في حال عدم الرغبة بالتعاون مع رئيس الوزراء
- ألم تنص مواد الدستور على الآتي:
( مادة 101 )
كل وزير مسؤول لدى مجلس الأمة عن أعمال وزارته ، واذا قرر المجلس عدم الثقة بأحد الوزراء اعتبر معتزلا للوزارة من تاريخ قرار عدم الثقة ويقدم استقالته فورا ، ولا يجوز طرح موضوع الثقة بالوزير الا بناء على رغبته او طلب موقع من عشرة أعضاء أثر مناقشة استجواب موجه إليه . ولا يجوز للمجلس ان يصدر قراره في الطلب قبل سبعة أيام من تقديمه .
ويكون سحب الثقة من الوزير بأغلبية الأعضاء الذين يتألف منهم المجلس فيما عدا الوزراء . ولا يشترك الوزراء في التصويت على الثقة .
( مادة 102 )
لا يتولى رئيس مجلس الوزراء أي وزارة ، ولا يطرح في مجلس الأمة موضوع الثقة به .
ومع ذلك اذا رأي مجلس الأمة بالطريقة المنصوص عليها في المادة السابقة عدم امكان التعاون مع رئيس مجلس الوزراء ، رفع الأمر الى رئيس الدولة ، وللأمير في هذه الحالة ان يعفى رئيس مجلس الوزراء ويعين وزارة جديدة ، أو ان يحل مجلس الأمة .
وفي حالة الحل ، اذا قرر المجلس الجديد بذات الأغلبية عدم التعاون مع رئيس مجلس الوزراء المذكور اعتبر معتزلا منصبه من تاريخ قرار المجلس في هذا الشأن ، وتشكل وزارة جديدة .
-
ألم تنص المادة (6) على الآتي:
نظام الحكم في الكويت ديمقراطي، السيادة فيه للأمة مصدر السلطات جميعا وتكون ممارسة السيادة على الوجه المبين بهذا الدستور.
-
هل هذه الممارسات التي نشهدها جزء من العقد بين الحاكم والشعب.
هل هذه الممارسات التي نشهدها جزء من العقد بين الحاكم والشعب.
هل هذه الممارسات التي نشهدها جزء من العقد بين الحاكم والشعب.
8 التعليقات:
للشيخ ناصر المحمد كل التقدير والإحترام على المستوى الشخصي والإجتماعي .. أما على المستوى العمل العام كونه رئيساً للوزراء فالرجل مخلص ومجتهد ولكن ينقصة الإمساك بخيوط اللعبة السياسة وإظهار شيئ من القوة والحزم في التصدي لمظاهر الفساد ( أعانه الله ) فليس لكل مجتهد نصيب ...فالكويتيون لايعرفون التمميز بين الحكومة والأسرة الحاكمة من هنا يبرز الخلط بالعلاقات وتجاوز خطوط اللياقة في الحديث والطرح .
( مرقابي )
احسنت
ولكنهم يعانون من ازمة اخلاق ونقص تربية حشاك
الكلام بعيد كل البعد عن الواقع السياسي ... ماادراكم بأن لم تكن هناك نصائح سريه وغير علنيه لسمو الرئيس..؟ والعمل السياسي مابين السلطتين لاتكون بالسر بل بالعلانيه وكما يقال بالمثل (لاتبوق لاتخاف - امشي عدل يحتار عدوك فيك - واللي في بطنه ريح مايستريح) كافي تطبيل يااخوان الحكومة اثبتت فشلها الذريع من خلال تشكيل 6 حكومات متعاقبه وفق نظام المحاصصه الفاشل .. البلد بحاجة لمن ينتشلها من الفوضى السياسية والتخبط في ادارة شؤون الدولة فهذه دولة وليست شركة خاصه لتوزيع الهبات وشراء الولاءات
بوفيصل
عقدة الشيخه و التي
رسخها في عقول صغار
السن الاب الروحي لهم
محمد الجاسم.
اعجبتني الأب الروحي
اللي قال عنها عاضه
أذا كان قائدهم محمد الجاسم معلن الأنتقاضة الشعبية على ناصر المحمد
محامي على الخليفة سابقا
يبقى سؤال يطرح نفسه
هل كيف تم الغفران و الصفح لمحمد الجاسم
ورئيس الحكومة اقطعوا خط الغفران عنه
الربع مزدوجيـــــــــــن فكر
أشكر كل من شارك بالتعليق
واود أن أوضح التالي
1- ما كتبته ليس له علاقه لا من بعيد ولا من قريب بأي شيء متعلق بالتطبيل للحكومة كما ذكر أحد افخوه المعلقين وغذا كان هناك إي إشارة تدل على التطبيل فليوضحها
2- المقال يشير إلى أهمية الحفاظ على هيبة الشيخه وبالذات شيخة ذرية مبارك وهذا لا يعني عدم نقدهم ولكن نقدهم من باب النصح أكثر من تصيد الأخطاء والتسفيه والتجريح بالنقد وبالأخص كبار السره من هم في عمر الشيخ ناصر
3- هيبة الأسرة وبالذات ذرية مبارك هي جزء لا يتجزء من هيبة الدولة
4- من ينتقد رئيس الوزراء بطريقة لا تليق بالعرف العام الذي نهجه أهل الكويت منذ القدم هي بدعة جديدة ومخاطرها ليس لوقتنا هذا إنما مخاطرها إذا ترسخ هذا العرف واصبح إسلوب وعرف يتم ممارسته على اي رئيس وزراء قادم في حال وقوعه في اخطاء أو إخفاق
5- ذكرت السيرة الذاتية لأبين إن مؤهلاته العلمية وخبراته العملية مميزه ويتفوق بها على معظم أبناء الإسرة من ذرية مبارك - أي إنه من أفضل إن لم يكن الأفضل بينهم
6- ذكرت نسبه لأبين أين موقعه بالسرة ومدى قرب قرابته من سمو الأمير الراحل والحالي والمستقبل _ أي أنه كان محل ثقة سمو الأمير الراحل حيث كان وزير ديوانه وثقة الأمير الحالي حيث رئيس وزرائه
7- ذكرت مواد الدستور لأاكد إذا كانت هناك رغبة من ممثلي الأمه لتنحيته فإن مواد الدستور تسمح بذالك وبوضوح
8- بالنهاية لمصلحة الكويت يجب المحافظه على هيبة الأسرة وإذا كان هناك نقد بسبب قصور بالعمل أو فشل في الأداء أو إخفاق بتحقيق الطموح - فليكن هذا النقد ولكن بإطار يحفظ هيبة الحكم - وكما قلت في المقال أي رجل من ذرية مبارك هو مشروع حكم
كلنا نختلف ولكن كلنا نتفق بحب الكويت
3-
اعتذر لبعض الأخطاء في إملاء بعض الكلمات في التعليق السابق
صوت الكويت ....
عين العقل و اشد على يدك فيما تطرقت اليه...
القصد هنا ، اننا لا نرتضى لانفسنا بان
تمس شخصيه من الشخصيات البارزه
في الاسره الحاكمه ، لان هيبتهم من هيبتنا.
هكذا تربينا و نربي اولادنا بالتادب بالحديث
مع من هم اكبر منا سنا و مقاما ، فما بال
الاخوه بحكامنا و صمام امن وطننا و مستقبلنا.
و اشكرك جزيل الشكر على كلامك الجميل .
إرسال تعليق