يقول المفكر الجزائري مالك بن نبي في كتابه "شروط النهضه":
إذا كانت الوثنية في نظر الإسلام جاهلية، فإن الجهل في حقيقته وثنية ﻷنه لا يغرس أفكارا بل ينصب أصناما.
فلم يكن من باب الصدفة المحضة أن تكون الشعوب البدائية وثنية ساذجة.
ومن سنن الله في خلقه أنه عندما تغرب الفكرة يبزغ الصنم والعكس صحيح أحيانا ، فجوهر المسألة هو المشكلة العقلية ونحن لا زلنا نسير على رؤوسنا، وأرجلنا في الهواء وهو القلب للأوضاع وهو المظهر الجديد لمشكلة نهضتنا.
كلام عجبني وأنا أرى الأصنام تنصب في عقول من يسيرون على رؤوسهم
إذا كانت الوثنية في نظر الإسلام جاهلية، فإن الجهل في حقيقته وثنية ﻷنه لا يغرس أفكارا بل ينصب أصناما.
فلم يكن من باب الصدفة المحضة أن تكون الشعوب البدائية وثنية ساذجة.
ومن سنن الله في خلقه أنه عندما تغرب الفكرة يبزغ الصنم والعكس صحيح أحيانا ، فجوهر المسألة هو المشكلة العقلية ونحن لا زلنا نسير على رؤوسنا، وأرجلنا في الهواء وهو القلب للأوضاع وهو المظهر الجديد لمشكلة نهضتنا.
كلام عجبني وأنا أرى الأصنام تنصب في عقول من يسيرون على رؤوسهم
3 التعليقات:
جميل جداً
اعجبني راريك
شكراً لك ..
ma6goog
thanks
نمووول
خالص الشكر لك
إرسال تعليق