الراقصة والطبال ... كلاكيت ثاني مره

٢٠٠٩-١٢-١٩


ملخص قصة الفلم:
يتولى الطبال عبده تدريب راقصه الموالد مباهج وتحويلها إلى راقصة مشهورة، تعترف بحبها لعبده ولكنه يرفض الزواج منها فهو يخشى ان يشغله الزواج عن مستقبله الفني. تتعرف مباهج على المعلم هريدي الذي يغدق عليها المال الكثير. وتكون فرقة خاصة بها. يندم عبده على موقفه من مباهج وعندما يعرض عليها الزواج ترفض. يفشل عبده في تقديم فاصل عزف بالطبلة بدون راقصة فينهار ويدمن المخدرات. وعندما يتردد على ملهى مباهج تطرده ويصاب بالجنون.


هذا الفلم تم إنتاجه سنة 1984 وقصة الفلم تصلح لكل زمان ومكان.

السؤال: من منكم يستطيع حصر أعداد الموالد والطبالين والراقصات في وقتنا الحالي... بالتأكيد كل واحد سوف يحصر عددهم من الزاوية التي ينظر منها أو من مكان المقعد الذي يجلس عليه وهو يتفرج ويشاهد هذا الفلم السياسي والاجتماعي والاقتصادي المؤثر.

ويبقى سؤال مهم آخر ... ماذا سوف تكون نهاية هذا الفلم.

4 التعليقات:

عين بغزي يقول...

أسمحلي اصفق إعجاب بإسقاطك السياسي العجيب
وياكثرهم الطبالين بهالوقت بس فيه رقاصات يمشون مايعرفون يهزون هههه

kuwaiti_cool يقول...

تشبيه عجيب وجبتها عالجرح وجنك مادريت




لكن المشكله انك تقول كل واحد يقولي حادثه لتعبر عن الزاويه اللي ينظر منها

والله ياخوك ثلثين الشعب صارو يرقصون
وال.... اهي اطبل

صوت الكويت يقول...

عين بغزي

مشكور

الرقاصه إلي ما تعرف تهز ما راح تحصل النقطه

صوت الكويت يقول...

kuwaiti
حياك الله أخوي

تذكرت كلام عادل إيمام في مسرحية شاهد ما شفش حاجه لمه قال

لو كل واح يعزل لان ساكنه فوقه رقاصه
ثلثين الشعب حيبات بالشارع

تحياتي

 
 
 

Powered By Blogger

تم إفتتاح المدونة بتاريخ 5 يوليو 2009