تضارب المعلومات الإعلامية سواء المنقولة أو المنشورة في الصحف أو القنوات التلفزيونية، والتي تنقل عن مصدر حكومي أو مصدر مسؤول أو مصدر موثوق أو نمى إلى العلم أو .. أو .. أو ... كل هذه المعلومات الإعلامية وطرق نقلها لها تأثير كبير على عدم وضوح المواقف والقرارات الرسمية أو غير الرسمية، هذا التضارب يجعل أي مراقب للشأن المحلي في حيرة من فهم الموقف الحقيقي والقرارات التي يتم إتخاذها. أذكر هذا الكلام مستذكرا التصريحات التي صدرت خلال الأيام القليلة السابقة والخاصة بقضية العريفي وكذلك التضارب في المعلومات في حقيقة المبلغ المرصود لخطة التنمية أهو 37 مليار أم 30 مليار.
-
بسبب هذا الواقع الضبابي للتصريحات والمواقف .. لم تبقى أخبار صحيح تطمأن من صحتها وأنت تقرأ الصحف أو تشاهد القنوات التلفزيونية الفضائية سوى الحقيقة التي نجدها في صفحة أو فقرة الوفيات !!!.
2 التعليقات:
التخبط هو السائد علي وزاراتهم
فما بالك بالعمل الجماعي
عين بغزي
تخبط في تخبط ... ما تدري وين الصج
إرسال تعليق